ما حدث مع الفنانه بسمة وهبة عند رؤية نجليها السعوديين بقصرهما؟

القاهرة – رويترد عربي| أظهرت لقطات مصورة اللحظات الأولى للقاء الفنانه المصرية الشهيرة بسمة وهبة نجليها من طليقها السعودي داخل قصرهما، بعد غياب طويل.

وظهرت بسمة في مقطع فيديو: “تراني امتلكت اليوم العالم بأكمله لقد رد قلبي ورأيت العبدين واهتزت روحي”.

وقالت الفنانه بسمة: “خرج الألم ودخل الفرح الله لا يحرم أحد من أولاده ولا والديه”.

وكانت وهبة أنجبت من زوجها السابق ابنيها عبد الرحمن وعبد العزيز وامتنعت عن رؤيتهما منذ أشهر طويلة.

ونشرت وسائل إعلام مصرية الصور الأولى من احتفال عقد قران الفنانه والممثلة المصرية ميار الغيطي في مصر.

وقالت إن إمام وخطيب مسجد عمر مكرم الشيخ مظهر شاهين عقد قران الفنانة على عريسها.

وكانت الفنانه الغيطي احتفلت بخطوبتهما في شهر يوليو الماضي.

وميار هي ابنة الإعلامي محمد الغيطي، ونالت شهرتها من بطولتها عددا من المسلسلات التلفزيونية الناجحة.

وشارك في مسلسلات مثل “آدم وجميلة” إنتاج عام 2013، و”طلعت روحي” و”سرايا عابدين”.

وكانت انطلاقة الفنانه ميار من تجسيدها دور شقيقة الفنان تامر حسني بأحداث فيلم “كابتن هيما”، الذي عرض بـ 2008.

يذكر أن الفنانه التونسية درة عادت إلى الدراما المصرية مع بدء عرض حكاية “أول السطر”، ضمن حكايات مسلسل “إلا أنا”.

وتسبب المسلسل بقطع عطلة شهر العسل بعد 3 أيام فقط بغية استكمال مشاهد تصويرها.

وقالت مواقع فنية إن الفنانه درة لا تزال تصور مشاهدها مع نجم العمل عمر الشناوي.

وكانت درة دعت متابعيها لمشاهدة حكاية “أول السطر”.

وتعد هذه الحكاية الثامنة من حكايات مسلسل “إلا أنا” بعرضها الأول المقرر اليوم السبت عبر شاشة قناة “dmc”.

ويشارك في بطولة حكاية “أول السطر” عديد النجوم، منهم الفنانة درة.

وإلى جانبها عمر الشناوي، ريم عبد القادر، وهي من تأليف محمد الدباح ومن إخراج محمود كامل.

و الفنانه درة واجهت مطلع 2020 شائعة أكدت استبعادها من حسابات صناع الدراما المصرية.

وعلى إثر ذلك استعدت للعودة إلى بلدها بعد نشرها جلسة تصوير التقطت على باب منزل وبجوارها حقيبة سفر.

وكتبت الفنانه درة: افتح الباب.. قد يقودك إلى مكان لم تتوقعه أبدًا.. عندما تغلق الحياة بابًا، ما عليك سوى فتحه مرة أخرى.

وفسر جمهورها تعليق درة بأن أبواب الدراما المصرية أغلقت أمامها مؤخرًا.

وأشاروا إلى أن ذلك ما دفع الفنانة درة لقبول عرض جديد للعودة إلى الدراما التونسية بعد غياب 4 سنوات.

قد يعجبك ايضا