مصرية تُشعل مواقع التواصل عقب تبرعها بكبدها لزوجها
القاهرة – رويترد عربي| باتت سيدة مصرية حديث مواقع التواصل الاجتماعي في مصر، عقب تقديمها وتبرعها بجزء من كبدها إلى زوجها.
وأعرب النشطاء عن تقديرهم للزوجة التي “ضربت مثالًا للمرأة الأصيلة بالوفاء لزوجها ومساندتها له”.
وأفادت صحيفة “اليوم السابع” بأن نادية ثابت وهي مصرية الجنسية تبرعت لزوجها بكبدها رغم أنها لاقت بداية رفضاً من أهلها.
وقالت إن إصرارها جعلهم يوافقون بعد ذلك.
وأضافت: “كنا ماشيين بقصة الإنجاب لأن لينا 15 سنة متزوجين، وقدرا اعرفنا أنه مصاب بفيروس سي”.
وتابعت ثابت: “تابعنا مع الطبيب الذي اكتشف إصابته بأورام بالكبد”.
وأشارت إلى أن زوجها أجرى حقن لكن لم يخلصه من هذه الأورام.
واستطردت ثابت: “تم تحويلنا إلى معهد الكبد لإجراء عملية زراعة، بحثنا عن شخص من العائلة يتبرع له”.
واستدركت: “لم يوافق أحد على التبرع له، وأنا عرضت عليه أن أكون أنا المتبرعة له”.
قالت: “ليس لدينا أحد غير ربنا.. عملت التحاليل ولقينا أن الأنسجة الخاصة به متوافقة مع أنسجتي”.
وكان الأمن المصري قبض على شبكة دعارة تقودها مطربة مصرية مغمورة، في أعقاب نشرها مقاطع مصورة إباحية تدعو إلى الفسق والفجور.
وأفادت وسائل إعلام محلية بأن أجهزة الأمن رصدت 3 مقاطع نشرت للمطربة المغمورة.
ووجه الأمن لها تهم إدارة صفحات مصرية على مواقع التواصل تدعو إلى الفسق والفجور.
وأفادت التحريات بأن قائد الشبكة مطربة مغمورة بملهى ليلي شهير وسبق اتهامها بـ 5 قضايا آداب.
وبينت أن المتهمة (32عامًا) تحمل درجة ليسانس حقوق، ومعها 4 فتيات وشاب.
وكشفت التحريات استعانتها بمدير أعمالها لمساعدتهم في التنقل من شقق مفروشة مصرية .
وقالت إنها اتفقت مع باقي المتهمين بتكوين شبكة دعارة واصطياد زبائنهم عبر موقع “فيسبوك”، بمقابل 1000 جنيه بالساعة.
وزعمت المتهمة وهي مصرية أن الفيديوهات الإباحية كانت على هاتفها وسرق منذ شهر ونصف، ولم تحرر محضرًا بواقعة السرقة.
وقرر قاضي المعارضات تجديد حبس المطربة و4 آخرين، 15 يوما على ذمة التحقيقات.