حلا شيحة تهاجم تصريحات والدها: لا يصح ابدا كلامك مع كامل احترامي لك وللجميع
ردت الفنانة المصرية حلا شيحة، على تصريحات والدها التي قالها منذ قليل عبر حسابها الشخصي على “إنستغرام”.
وكتبت: “الحقيقة مصدومة من الكلام اللي والدي قاله عن زوجي اللي اتجوزته بكامل إرادتي”.
وتابعت: “والحمد لله لقيت معاه كل المعاني الجميلة من احترام ورجولة وشهامة نادرة الأيام دى”.
وأضافت: “وانا لم يخطفني احد كما قال والدي والكلام ده لا يصح ابداً، انا بحب زوجي وسعيدة بحبه ليا”.
واستكملت حلا شيحة: “وبنحترم بعض ومعز بيحترم رأيي وبيقدر مشاعري وبالعكس هو دائما بيهدّيني”.
“وطبعا بيساندني ويشجعني لاني زوجته و حبيبته”.
وقالت: “وهو اكبر بكتير من كل الكلام اللي بيتقال عليه وافتراءات مش صحيحة وهو ابعد ما يكون عنها لن اسمح لاحد الكلام عنه”.
وأكدت: “ولن أسمح بأي تصور خاطئ عنه بأي شكل من الأشكال معز طول عمره له رؤيته الواضحة في الدين و حتي في الفن”.
وأضافت: “وهو ليس مع اي جماعة او فئة معينة هو يمثل نفسه وله أفكاره وآرائه العلمية والدينية المختلفة الجميلة”.
واستطردت: “وليس لأحد أن يصنفه او يضعه في أي قالب فقط لأن هواه لا يوافق ما يمثله معز”.
وتسائلت: “هو في ايه في بلدنا الايام دي بنحارب ونصارع في بعض وعايشين في قصص وهمية من نسج خيالنا عن بعض””.
وتابعت “هو خلاص اي حد يتكلم بلغة الدين لازم يبقي متطرف او اخواني”.
هو مبقاش في مسلمين وسطيين طبيعيين هو ليه كل أنواع الهجوم ده علي اي حد”.
علاوة على ذلك أكملت شيحة قائلة: “أنا زعلانة من والدي جداً لأنه يعرف معز كويس جدا”.
“و قعدوا مع بعض كتير ووالدي يحبه جدا و شاف منه كل خير”.
بالإضافة إلى ذلك أوضحت: “معز زيي اتجوز 14 سنة من عمره وكان مستقر في حياته وعنده ثلاث اولاد ربنا يخليهم له”.
وتابعت حلا: “جمال ما شاء الله وعمره ما كان بتاع ستات زي ما بيتقال كلام لا يليق ابدا”.
وأضافت: “في الآخر بوجه كلمة لوالدي الحبيب أن لا يصح ابدا كلامك مع كامل احترامي لك وللجميع”.
وأكدت: “انا الحمد لله سعيدة في حياتي ومع زوج اتشرف انه زوجي وبعتز بيه واحنا اصدقاء قبل ان نكون أزواج”.
وكشفت: “وكل كلمة اكتبها وقلتها نابعة مني وأنا متدينة بطبعي زى اى ست مصرية بتحب دينها وده لا يعيبني”.
واستكملت: “وتديني اللي بدأ من اكتر من 15 سنة من المنطقي أن معز مش هو سببه”.
بالإضافة إلى ذلك قالت: “مش محتاجة حد يخطفني او يكتب عني أو يوجهني.. هذا كلام لا يليق”.
واختتمت: “دعوا الخلق للخالق و كل واحد يخليه في حاله، وياريت نسمع من بعض بدل ما نسمع عن بعض، احسنوا الظن”.