حوار خادش بين معجب وروان بن حسين يثير غضبًا
الكويت – رويترد عربي| نشرت مواقع فنية تفاصيل حوار خادش بين الفاشينستا الكويتية روان بن حسين ومعجب حاول الإيقاع بها في موقف مُحرج.
وطرح أحد مُتابعي روان سؤالاً عليها جاء فيه: “متى سنراكي في موقع onlyfans لترفيه البالغين بصور عارية؟”.
روان بن حسين لم تطل حتى ردت عليه بقولها: “متى سنرى أمك تفعلها؟”.
إجابة روان أشعلت غضبًا بمواقع التواصل لإقحامها والدته بإجابتها، وأكدوا أنه يجب الرد عليه بصرامة لكن دون شتم والدته.
وكتب معلق: “ روان بن حسين تُظهر صدرها للجميع، فماذا تتوقع أن تأتيها تعليقات؟”، وعلق مغرد: ” سايقة الشرف وهي مغلفة جسمها”.
وكانت الفاشينيستا الكويتية روان بن حسين كشفت عن إصابتها بفيروس كورونا المستجد، وذلك من خلال حسابها على موقع “إنستغرام”.
وظهرت نتيجة مسحتها الخاصة عقب عودتها من جزر المالديف إيجابيتها.
وأشارت روان بن حسين إلى أنها تخضع للعزل المنزلي حاليًا.
وتضمن منشورها تعليقًا جاء فيه: ”عملت فحص فيروس كورونا يوم الاربعاء ونتيجته كانت سلبية”.
وقالت: “يوم السبت أثناء عودتي لدبي حسيّت بأعراض البرد مثل الحرارة والكحة وفكّرت إنه بسبب الجو المتقلّب بالمالديف”.
وأضافت بن حسين: “رجعت دبي ساءت حالتي وقررت أعيد فحص كورونا أنا وصديقي اللي كان معاي في الرحلة”.
وتابعت: “الفحص اللي هو سواه نتيجته سلبية بينما فحصي أنا للأسف نتيجته إيجابية”.
واستطردت: “من هذاك الوقت وأنا ملتزمة بتعاليم العزل المنزلي للأمانة مش قادرة أفهم كيف الفيروس انتقل ومن منو ومتى وكيف”.
وكان مقطع مصور للفنانة المغربية مريم حسين أغضب جمهورها على صفحات مواقع التواصل، بسبب أغنية “الأماكن” للفنان المصري محمد عبده.
وهاجم مغردون مريم وتعرضت لموجة تعليقات ساخرة عقب نشر فيديو تظهر فيه تؤدي أغنية الأماكن بصعوبة.
ولم يلق مقطع مريم حسين إعجاب الجمهور، وانتقدوا صوتها السيء وفشلها بالغناء السليم.
ودعوا المغربية إلى التوقف عن الغناء فورًا، فيما طالب آخرون بإدراك أنها لا تملك المقومات اللازمة للغناء.
وكانت مواقع التواصل ضجت بمقطع مصور للممثلة المغربية مريم حسين وهي تسير بفستان جريء في شوارع بيروت، قبيل حضور معرض مصمم الأزياء اللبناني شربل زوي.
وظهرت مريم ترتدي فستانًا ذهبيًا يكشف صدرها، وتسير بشوارع لبنان وصولاً إلى المعرض.
ويظهر المقطع حسين مع زوي وهي تحتضنه بينما يحمل هو ابنتها وتمنعه من إظهارها بالتصوير.
وجدد المشهد غضب المُتابعين من تصرفاتها المشينة، إذ سخروا منها وطالبوا بـ “التبرع لها بحمالة صدر”.
وكتب آخر: “أين صالح الجسمي عنها.. تعال واقبض عليها”. وتساءل ثالث: “هذه لا تتوب ولا تتعلم؟”.