رفع الحد الأدنى للأجور في المغرب
الرباط – رويترد عربي| قررت المغرب رفع الحد الأدنى للأجور في القطاعين العام والخاص عقب اتفاق اجتماعي مع النقابات الكبرى واتحاد أصحاب العمل.
وقالت الحكومة في بيان إن “الاتفاق يتضمن زيادة الحد الأدنى للأجور 10% على عامين بقطاعات الصناعة والتجارة والخدمات”.
وذكرت أن الحد الأدنى للأجور في المغرب كان 2638 درهما صافية من الضرائب (263.5$) لكن دون القطاع الزراعي.
وسيصبح الحد الأدنى للأجور بالقطاع العام 3500 درهم صافية من الضرائب (347.9$) مقارنة بـ3362 درهما (337.4$).
وتفاهمت الحكومة مع اتحاد أصحاب العمل على رفع المخصصات الأسرية للأطفال الرابع والخامس والسادس برواتب موظفي القطاعين العام والخاص.
في سياق آخر، تحقق الشرطة في المغرب بمحاولة اليوتيوبر هشام الملولي الانتحار تنديدًا بـ”الإفراج عن 9 أشخاص حطموا سيارته وعرضوا حياته للخطر”.
وقالت وسائل إعلام محلية إن “الملولي أطلق سراحه فيما بعد”.
وتوجه الملولي لمقر ولاية أمن مكناس حاملا معه قنينة مملوءة بالبنزين محاولا إحراق نفسه أمام المقر الأمني في المغرب.
وحاول الانتحار عبر تقنية “لايف” بحسابه الشخصي في موقع التواصل “فيسبوك”.
كما أعلنت الشرطة عن تفاصيل جريمة قتل بشعة راح ضحيتها شاب بعد تلقيه طعنات غائرة على مستوى العنق والصدر من خطيبته مدينة تاوجطات في المغرب.
وقالت الشرطة في بيان إن الواقعة تعود إلى حين كان الشاب بجلسة مع 4 من أصدقائه، بينهم خطيبته وفتاة أخرى.
وأشارت إلى أن نظراته ومحاولاته للتقرب من الفتاة أشعلت نار الغيرة في صدر خطيبته في المغرب.
وذكرت الشرطة أن خطيبة الشاب وجهت بشكل مفاجئ ضربات قاتلة له بسكين، جعلته يفارق الحياة على الفور.
وبينت أنها قبضت على القاتلة، وتم التحفظ عليها تحت تدابير الحراسة النظرية على ذمة التحقيقات.
وذبح شاب أربعيني ممرضة في مصحة خاصة قرب مستشفى “20 أغسطس” في الدار البيضاء في المغرب، إثر خلاف بينهما.
وذكرت وسائل إعلام محلية بأن خلافًا حادًا شبَّ بين الضحية والشاب، تطور بينهما إلى حد الاشتباك.
وقالت إن الجاني وجه عدة طعنات للضحية على مستوى عنقها أسقطها قتيلة في المغرب.
وبينت أنه حاول الفرار عقب ارتكابه الجريمة البشعة، لكن تدخل شاب تواجد بمكان الحادثة وحاصره بمساعدة مجموعة رجال.
وذكرت أن الشبان سلموه إلى رجال الأمن، وبعد التحقيق تبين أن الجاني هو “خطيب” المجني عليها.
وأغضب مقطع مصور للفنانة المغربية مريم حسين جمهورها على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي، بسبب أغنية “الأماكن” للفنان المصري محمد عبده.
وهاجم مغردون مريم وتعرضت لموجة تعليقات ساخرة عقب نشر فيديو تظهر فيه تؤدي أغنية الأماكن بصعوبة.
ولم يلق مقطع مريم حسين إعجاب الجمهور، وانتقدوا صوتها السيء وفشلها بالغناء السليم.
ودعوا المغربية إلى التوقف عن الغناء فورًا، فيما طالب آخرون بإدراك أنها لا تملك المقومات اللازمة للغناء.
وكانت مواقع التواصل ضجت بمقطع مصور للممثلة المغربية مريم حسين وهي تسير بفستان جريء في شوارع بيروت، قبيل حضور معرض مصمم الأزياء اللبناني شربل زوي.
وظهرت مريم ترتدي فستانًا ذهبيًا يكشف صدرها، وتسير بشوارع لبنان وصولاً إلى المعرض.
ويظهر المقطع حسين مع زوي وهي تحتضنه بينما يحمل هو ابنتها وتمنعه من إظهارها بالتصوير.
وجدد المشهد غضب المُتابعين من تصرفاتها المشينة، إذ سخروا منها وطالبوا بـ “التبرع لها بحمالة صدر”.
وكتب آخر: “أين صالح الجسمي عن حسين .. تعال واقبض عليها”. وتساءل ثالث: “هذه لا تتوب ولا تتعلم؟”.
وتسبب ظهور الممثلة المغربية مريم حسين بوضع جريء مع مصفف الشعر اللبناني جو رعد أثناء زيارتها للبنان، بموجة انتقادات لاذعة.
وظهرت حسين بفيديو متداول تحتضن رعد وتُقبله، ثم قالت له: “أنت أول شخص أقابله في لبنان”.
وقالت: “هل تعلم أن مي العيدان أجرت معي لقاء وسألتني هل رعد خطيبك؟”، فرد ساخرًا: “يعني لازم تفضحينا”.
وبعد وقت قصير خضعا لجلسة تصوير حميمية، احتضنا بعضهما خلالها.
ثم فاجأ جو مريم بقبلة، ودخلا بموجة ضحك هستيرية، وعادا لاستكمال جلستهما.
وأثارت تصرفات حسين غضب جمهورها الذي قال إنها اتعظت من سجنها سابقًا بسبب الإعلامي صالح الجسمي.
وكتب معلق: “والله كان ادبها الجسمي ليش طلعوها؟”.
ورد آخر: ”هذه حسين دايمًا تسوي شغلات وبعدين تضل تبكي لمن يصير كلام عليها عبالك تتعمد”.
ووجه آخر رسالة ساخرة: ” الوو صالح الجسمي شوف شغلك”.
ونفت بوقت سابق عبر لقاء “لايف” عبر “زووم” مع الإعلامي الكويتي عبدالله الطليحي أن تكون قد روجت لشائعة زواجها.
وقالت إنها غير مستفيدة من الترويج لتلك الشائعة خاصة أن المرأة التي تروج لكثرة ارتباطها بالرجال تكون سمعتها غير جيدة.
كما حسمت حسين بنفس اللقاء الجدل الدائم حول جنسيتها، مؤكدة أنها مغربية.
وأشارت إلى أن والدها من مواليد المغرب وأصوله عراقية، مبينة أن والدتها مغربية الأصل أبًا عن جد.
ومريم كثيرا ما تثير الجدل عبر مواقع التواصل، خاصة في معركتها مع الإعلامي الإماراتي صالح الجسمي.