مؤسسا شركة كبرى يهربان من مصر بـ33 مليون$

 

القاهرة- رويترد عربي| عزلت شركة “كابيتر” في مصر  -منصة التجارة الإلكترونية المتخصصة بمجال السلع الاستهلاكية سريعة الدوران، محمود نوح، وأحمد نوح الرئيس التنفيذي لها رئيس التنفيذي للعمليات.

وقالت الشركة إن القرار يسري مفعوله فورا إثر جمع قروض بـ33 مليون دولار، والهروب لخارج البلاد حالة من الجدل لدى رواد الأعمال.

وكشف نشطاء متخصصين في التجارة الرقمية، أسباب هروب أصحاب الشركة، موضحين أن سبب ذلك الإدارة السيئة وإفلاسها في مصر.

ويعد محمد نوح، الذي لاذ بالفرار، أحد مؤسسي شركة سويفل لحلول النقل، التي تعمل في مصر وعدة دول.

 

فيما قبضت الأجهزة الأمنية على سيدة ظهرت بمقاطع فيديو تعالج بعض الأشخاص تحت مسمى “سمكرية البنى آدمين، أجدع بنت في مصر”.

وقالت الشرطة في بيان إن فحوصات أمنية قادت لأن السيدة حاصلة على دبلوم تجارة، أنشأت مركز طبي للعلاج الطبيعي دون تراخيص.

وبينت أنها نصبت واحتالت على مواطنين في مصر بادعاء قدرتها على علاجهم علاجا طبيعيا لفقرات العمود الفقري على غير الحقيقة.

وذكرت الشرطة أن المذكورة نشرت مقاطع فيديو على “الإنترنت” ومواقع التواصل بغية تحقيق أرباح مادية بطريقة غير مشروعة.

ولفتت إلى أنه وعند فحص هاتفها وجد أن به صور ومقاطع لنشاطها الإجرامي، منها دروس عن العلاج الطبيعي لفقرات العمود الفقري لمواطنين.

ولجأ أب مصري إلى الجهات الأمنية بغية منع زواج ابنته القاصر من خلال تقديم بلاغ عن طريق خط نجدة الطفل في مصر.

وأفادت وسائل إعلام مصرية بأن الأب أبلغ عن تجهيز مطلقته لعرس نجلته (15عامًا) من شاب (19عامًا).

وأشارت إلى أن ضابط مصري وصل المكان ونجح بوقف الزواج، وأخذ تعهدات على جد الطفلة ووالدتها.

وذكرت أن التعهدات شملت منع إتمام زواجها قبل بلوغها السن القانوني.

وكان زوج مصري قتل زوجته طعنًا بسكين أمام أعين زملائها في مدرسة خاصة بمنطقة بولاق الدكرور بمحافظة الجيزة بالقاهرة نتيجة معايرته بالإنفاق عليه.

وقالت الشرطة إنها تلقت بلاغًا يُفيد بمقتل مدرّسة في أواخر الثلاثينات داخل مدرستها على يد زوجها في الخمسينيات من عمره.

وذكرت أنه التحقيقات كشفت عن أن قتل المتهم وهو مصري لزوجته نتيجة خلافات بينهما.

جاء ذلك بعد عودته من دولة عربية عمل نتيجة تفشي فيروس كورونا.

وأشارت الشرطة إلى الزوجة كانت تعايره بالإنفاق عليه وتلبية احتياجات الأسرة.

ونشر موقع محلي في مصر أول صورة للمدرس المتهم بقتل زوجته إثر تنفيذه جريمته وتسديد الطعنات لها.

وقال إن الزوجة سقطت قتيلة غارقة بدمائها، إلا أنه لم يهرب عقب جريمته وبقي بجوار الجثة وأشعل سيجارة لتدخينها.

وذكر أن رجال الشرطة قبضوا على مصري وتحفظوا على سلاحه المستخدم بالجريمة.

وكانت وسائل إعلام كشفت بأن مسؤول مصري في جامعة القاهرة انفرد بزميلة له في حمام السيدات.

وبقي معها نصف ساعة بوضع مخل بينما هي بحالة إغماء.

وقالت إن المحكمة الإدارية وقعت عقوبة الفصل لسكرتير مكتب وكيل كلية الصيدلة لشئون التعليم والطلاب بالجامعة.

وأرجعت ذلك لضبطه زميلاته له في حمام الوكلاء يعتدي على زميلته مستغلًا إغمائها وقت حفل مصري باليوبيل الفضي.

ونشرت تفاصيل القصة التي بدأت بدخول السكرتير “م. ن. إ. ط” دورة المياه الخاصة بوكلاء الكلية رغم وجود زميلته “ي. ف. م”.

وأشارت إلى أن المذكورة تعمل سكرتيرة بذات المكتب دخلت الحمام بسبب ظروف صحية لديها.

وأكدت ضبط السكرتير بوضع مخل مستغلًا أزمتها الصحية وإغمائها عقب إصابتها بضيق في الصمام الميترالي وانخفاض ضغط الدم.

وقالت إن مسؤول مصري بالجامعة أغلق باب الحمام عليهما للتأكد من تواجدهما بمفردهما لمدة تفوق نصف ساعة.

ونوهت إلى أنه حين قرعن زميلاته الباب ودفعنه عقب إلحاح عليه وجدن زميلتهن على الأرض بوضع غير لائق.

قد يعجبك ايضا