تعرف على روائع ما قاله عنا الاخرون علماء مفكرون ادباء سياسيون

 

الرياض – رويترد عربي| ” ما قاله عنا الاخرون علماء مفكرون ادباء سياسيون ” هي مقالة عن البلد العظيم الذي اختصه الله تعالى برسالة النبي محمد، وجعله قبلة المسلمين.

ويسرد موقع “رويترد عربي” عبر المقال  أهم ما قيل عن المملكة العربية السعودية في ” ما قاله عنا الاخرون علماء مفكرون ادباء سياسيون “.

فقد أثرت السعودية بكل من زارها، فهي تحفر بقلوبهم ذكريات طيبة لا يمحوها الزمن، وتتجدد أمنيات زيارتها وفق ما قاله هؤلاء.

ولا يقتصر تأثيرها على الزوار الكرام وحجاج بيت الله الحرام وفقط، لكنها أثرت بأدباء وعلماء ومفكرين وسياسيين على مر العصور.

وتعد منارة الإسلام، ومنها انطلقت دعوته لربوع العالم لينطلق من الظلمات إلى النور من ظلمات الجهل والكفر إلى نور العلم والإيمان.

وشهدت المملكة رسالة النبي الخاتمة هي النبراس المضيء الذي يهتدي به كل من أراد الوصول للحق، ومعرفة الله حق معرفته.

ما قاله الملك عبد العزيز

الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود هو الملك المؤسس للمملكة على أسس راسخة، وأهمها الاحتكام إلى الشريعة الإسلامية بأمور الحكم.

ومن أهم الأقوال التي قالها عن الوطن ضمن ما قاله عنا الاخرون علماء مفكرون ادباء سياسيون .

إن خدمة الشعب واجبة علينا، لهذا فنحن نخدمه بعيوننا وقلوبنا، ونرى أن من لا يخدم الشعب ويخلص له فهو ناقص.

إني لا أريد علوا بالأرض ولا فسادًا، ولكن أريد الرجوع بالمسلمين لعهدهم الأول، عهد السعادة والقوة، والصحابة والتابعين ومن تبعهم بإحسان.

سنبقى مثابرين على هذه الخطة أنا وأسرتي إلى ما شاء الله، ولن نحيد عنها قيد شعرة بحول الله وقوته.

أقوال الأمير سلمان

سطر الأمير سلمان رحمه الله عديد المواقف والكلمات عن محبته للوطن.

ومن أشهر الأقوال الواردة عنه من بين ما قاله عنا الاخرون علماء مفكرون ادباء سياسيون :

لا ألوم نفسي إن اخترت.. فعمن أتكلم في وطن العطاء الذي أشهد ربي على محبته.

هل أتكلم عن الأب، أم عن أبنائه الذين خلفوه.. لكنني سآخذ صورة واحدة لتلك الصور المشرقة.

“حقيقة لي الفخر أن أرفع صوتي وأقول: أنا من بلاد الحرمين التي يحكمها آل سعود الذين نتعلم منهم كل يوم دروسًا في الكرم والشهامة والأخلاق والتواضع والتنازل”.

ما قاله الشيخ تقي الدين الهلالي

في حديث منقول عنه، تحدث عن المملكة ومحبتها له، فقال من بين ما قاله عنا الاخرون علماء مفكرون ادباء سياسيون :

الشعب السعودي والمملكة بقيادة ملكها الإمام المصلح جلالة الملك فيصل والأئمة السابقين من أسلافه لم يزالوا يحكمون شريعة الله.

ويتخذون القرآن إمامًا والسنة سراجًا، يضيئان له مظلمات الحياة الدنيا بانتشار الأمن على الأنفس والأموال والأعراض ببلادهم بحد لا نظير بالدنيا.

ونحن نشاهد شريعة القرآن تنفذ على رؤوس الأشهاد بهذه المملكة الفذة، فيقتل القاتل المتعمد، ويرجم من الزناة من يستحق الرجم.

ويجلد من يستحق الجلد مع التغريب، وتقطع يد السارق، ويقام الحد على الشارب، ولا يحكم حاكم بجميع أرجائه إلاّ بشريعة القرآن.

كيف يستطيع مسلم أو منصف أن يسوي بينهما وبين من يحل ما حرم الله، ويحكم بغير ما أنزل الله.

أقوال الشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ

يقول عن محبته للمملكة السعودية، وتقديره للجهود التي يقوم بها العاملين على أمور الحكم في السعودية:

بحمد الله دستور الحكومة الذي تحكم به هو كتاب الله وسنة رسوله، وقد فتحت المحاكم الشرعية من أجل ذلك .

الحكومة السعودية لا تحتكم إلى قانون وضعي مطلقاً، وإنما محاكمها قائمة على تحكيم شريعة الله أو سنة رسوله.

وكذلك ما انعقد على القول به إجماع الأمة، إذ التحاكم إلى غير ما أنزل الله طريق إلى الكفر والظلم والفسوق.

حكومتنا بحمد الله شرعية دستورها كتاب الله تعالى وسنة رسوله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم.

ما قاله العلماء عن السعودية

تحدّث عديد العلماء بالكلام الطيب عن السعودية.

ومن أهم أقوال العلماء عن المملكة ضمن ما قاله عنا الاخرون علماء مفكرون ادباء سياسيون :

قال ابن باز: “آل سعود نصروا هذه الدعوة” يقصد دعوة الدين الإسلامي.

قال ناصر الألباني: ”السعوديون خصوصًا أهل العلم لا يزالوا والحمد لله محتفظين بعقيدتهم في التوحيد”.

ومن أجمل ما قاله الشعراء عن السعودية

وطني اُحِبُكَ لا بديل

أتريدُ من قولي دليل

سيضلُ حُبك في دمي

لا لن أحيد و لن أميل

سيضلُ ذِكرُكَ في فمي

و وصيتي في كل جيل

حُبُ الوطن ليسَ ادعاء

قد يعجبك ايضا