وفاة الفنان المصري إبراهيم الشرقاوى
القاهرة – رويترد عربي| أعُلن في مصر يوم الأحد، عن وفاة الفنان المصري الشهير إبراهيم الشرقاوى، عقب صراع طويل مع المرض.
وكتب الفنان أحمد صيام عبر حسابه بموقع “فيس بوك”: “البقاء لله توفى إلى رحمة الله تعالى أخويا الكبير وصديقي الفنان الكبير إبراهيم الشرقاوى”. وفق “اليوم السابع” المحلي.
وأكمل: “اللهم اغفر إلى صديقي الفنان المصري الشرقاوى وارحمه وادخله فسيح جناته”.
الفنان الشرقاوى خريج بكالوريوس فنون مسرحية من معهد الفنون المسرحية دفعة عام 1957.
ويعتبر من أفضل أعضاء دفعته ممن حققوا نجومية كبيرة، مع فاروق الفيشاوي، ومحمود مسعود، ووجدي العربي.
التحق الشرقاوى عقب إنهاء فترة تجنيده بفرقة “المسرح القومي”.
كما وشارك ببطولة مسرحيات جادة منها “الفارس والأسيرة”، و”مجنون ليلي”.
وجذبت أدوار الفنان الشرقاوى المسرحية انتباه المخرجين إلى موهبته، وعلى إثرها شارك بأعمال سينمائية ودرامية واسعة.
وكان الفنان المصري محمد رمضان وقع في ورطة جديدة خلال حياته الفنية الغنائية، عقب اتهامه بسرقة مقطع لمطرب شعبي.
وقدم المطرب الشعبي عبد الفتاح سلهوب ببلاغ ضد رمضان، جاء فيه أن الأخير سرق مقطعا من أغنيته “كورونا فيروس” بمارس المنصرم.
وأشار إلى أن الفنان رمضان لم يعد إليه في ذلك، واتهمه بسرقة اللحن كذلك.
وذكرت مصادر أمنية أن سلهوب أرفق بمحضره فيديو أغنيته على “يوتيوب” وقارن عبر اللحن مع أغنية الفنان المصري والكلمات المقصودة محل السرقة.
وسجل في البلاغ أنه أضاع جهود ونسبها لنفسه دون وجه حق الأمر الذي شجع لتحقيق ملايين المشاهدات بـ”يوتيوب”.
ودعا سلهوب إلى حفظ حقه بأغنية رمضان واستدعاؤه لسماع أقواله بذلك.
ويتوقع تحديد جلسة للتحقيق مع رمضان حول القضية .
وكانت محكمة جنح مستأنف الدقي في الجيزة حكمت بحبس رمضان سنة، ودفع كفالة 10 آلاف جنيه، وغرامة 20 ألف جنيه
وقضت محكمة الدقي بجنحة رفعها طيار يدعى أشرف أبو اليسر، وتعرف إعلاميًا بـ”الطيار الموقوف”.
وأفادت صحيفة المصري اليوم المحلية بأن الحكم جاء على خلفية اتهام الطيار إلى الفنان رمضان بالسب والقذف.
وأشارت إلى أنها جاءت في أعقاب نشر رمضان لمقاطع فيديو يسخر فيها من مقيم الدعوى.
وأوضح أن دعوى ثانية ضد رمضان تقضى بها المحكمة الاقتصادية للمطالبة بتعويض موكله بـ6 أغسطس المقبل.
وبين أنه وبذات اليوم ستكون دعوى مدنية.
وكانت محكمة مصرية قررت سجن الفنان المصري رمضان في القضية المعروفة إعلاميًا بـ”الطيار المفصول”.