9 أسباب تجعلك تحرص على احتواء نظامك الغذائي للبقوليات
انتشر خلال الفترة الأخيرة نقع البقوليات وإنباتها وضمها للنظام الغذائي اليومي وذلك من أجل الاستفادة من الفوائد الصحية المختلفة للبراعم الخضراء.
حيث تحتوي تلك البقوليات على فيتامين “C” وفيتامين “A” وحمض الفيتيك.
موقع “أونلي ماي هيلث” المختص بالأغذية الصحية عدد مجموعة من الأسباب مختلفة التي يتم من خلالها إدراج البراعم في النظام الغذائي.
تقلل البراعم من خطر الإصابة بمشاكل القلب والأوعية الدموية حيث تعزز من تواجد الكوليسترول الجيد في الجسم.
كما تعمل على التقليل من مستويات الكوليسترول الضار، فضلا عن أنها غنية بأحماض أوميغا 3 الدهنية المضادة للالتهاب والبوتاسيوم.
تحافظ على تعداد خلايا الدم الحمراء في الجسم بسبب احتوائها على النحاس والحديد.
علاوة على أنها تساعد على إصلاح الشعيرات الدموية التالفة، وتحسّن إمداد الأكسجين لأجزاء مختلفة من الجسم.
كما تحسّن من أداء الأعضاء والخلايا.
ينصح الخبراء بإضافة طبق من البراعم إلى النظام الغذائي اليومي حيث يساعد على الحفاظ على النشاط والامتلاء لفترة أطول من الوقت.
تساعد البراعم الغنية بمضادات الأكسدة على منع تدمير الحمض النووي ومكافحة الجذور الحرة التي هي السبب الجذري للشيخوخة المبكرة.
تحتوي البراعم على نسبة كبيرة من الألياف والأنزيمات الحية التي تعزز من عملية التمثيل الغذائي وتكسير الطعام.
وهو ما يساعد على امتصاص العناصر الغذائية ومحاربة الإمساك ومتلازمة الأمعاء.
تساعد على تعزيز حاسة البصر والرؤية لأنها مصدر غني بفيتامين “A” الذي يحتوي على عوامل مضادة للأكسدة.
تعتبر منبها قويا لخلايا الدم البيضاء بسبب احتوائها على نسبة عالية من فيتامين”C” و “A”، بالإضافة إلى خصائصها المضادة للأكسدة.
تقوم على تحفيز الزنك المتواجد في البراعم على إنتاج مادة الزهم التي تساعد في الحفاظ على رطوبة الشعر، مما يحمي الشعر من الشيب المبكر والتساقط.
كما يساعد فيتامين “A” على إنتاج بصيلات شعر جديدة وتعزيز النمو .
يساعد تناول البراعم على زيادة إنتاج الكولاجين في البشرة مما يحسن من مرونة الجلد ويمنحه التوهج والانتعاش .