ترغب في الانفصال.. أحمد العوضي يكشف حقيقة خلافه مع ياسمين عبد العزيز
كشف الفنان المصري أحمد العوضي حقيقة وجود خلافات بينه وبين زوجته الفنانة ياسمين عبد العزيز والتي وصلت إلى رغبتها في الانفصال عنه.
نفى العوضي جميع الشائعات التي ترددت خلال الساعات الأخيرة، مؤكدا على استمرار العلاقة بينهما بأفضل حال.
وقال الفنان المصري في تصريحات وفقا لموقع “فوشيا”: “كل ما تردد حول هذا الأمر غير حقيقي ولا يمت للواقع بصلة”.
وتابع: “ولكنها مجرد شائعات تعودنا على خروجها كل فترة منذ إعلان زواجنا وحتى الآن”.
وأضاف أحمد العوضي: “وتلك الأقاويل ليست مبنية على أي شيء من الحقيقة أو حتى جزء ضئيل منها، فعلاقتي بزوجتي مستمرة وجيدة ولم يشوبها أى مشاكل أو خلافات منذ ارتباطنا”.
وطلب من: ” الجميع التوقف عن إثارة مثل تلك الشائعات خلال الفترة الحالية خصوصاً في ظل الظروف الصعبة التي نمر بها والحالة المرضية التي تعاني منها زوجتي ياسمين خلال الفترة الأخيرة”.
بالإضافة إلى ذلك أوضح العوضي: “وعن نفسي لا أشغل بالي إلا بزوجتي والتي أتمنى لها الشفاء العاجل”.
وطلب من الجمهور الدعاء لها بالعودة من رحلتها العلاجية بخير، وتعود مرة أخرى إلى عملها وجمهورها.
وكانت الفنانة المصرية، ياسمين عبد العزيز،غادرت مطار القاهرة الدولي متجهة بطائرة إسعاف مجهزة إلى جنيف، لاستكمال علاجها بأحد المستشفيات السويسرية.
وذلك من تداعيات العملية الجراحية التي أجرتها في يوليو الماضي.
وكشف مصدر مقرب من الفنانة المصرية لـ”فوشيا”، إن خطوة سفرها جاءت بعد عدة أيام من خروجها من المستشفى التي كانت تمكث فيها بمصر.
وذلك بعد خضوعها لعملية جراحية دقيقة، وعودتها إلى منزلها وهي بصحة جيدة.
وذلك لتمكنها من استكمال العلاج بعيدا عن المستشفى.
وأضاف أن ياسمين عبد العزيز كانت تتواصل الأيام الماضية مع أحد المستشفيات في سويسرا.
وذلك للسفر ومتابعة حالتها تحت إشراف عدد من المتخصصين هناك.
من ناحية أخرى، كان الفنان أحمد العوضي، كتب بوست عبر حسابه الشخصى على “فيسبوك”، يتوعد من خلاله المتسبب في تدهور الحالة الصحية لزوجته ياسمين عبد العزيز.
وتسبب في دخولها في مضاعفات أدت إلى مكوثها لعدة أيام داخل الرعاية المركزة في أحد المستشفيات.
وقال العوضي: ” ما حدث من تسيب وإهمال وتخاذل وتراخي في حالة ياسمين سوف اتحدث عنه لاحقا”.
وتابع: “عقب التعافي التام لياسمين وتعدي الأزمة الصحية على خير ان شاء الله”.
وأضاف: “والقانون المصري سيحكم بيني وبين المتسبب فيما حدث، لا تظن صمتي نسيان بل لكل حدث حديث”.