تفاصيل ضبط أخطر “شبكة دعارة” لاستدراج القاصرات في مصر
قبضت الشرطة المصرية على شبكتين دعارة للأعمال المخالفة للآداب داخل مركبين بنهر النيل في الزمالك وكورنيش الجيزة في مصر، تعتبر الأخطر من نوعها.
وبحسب بيان الشرطة فإن سيدة في الأربعينيات من عمرها مسؤولة عن عمليات لاستدراج الفتيات القاصرات وتحرض على الفسق والفجور.
وبين أنها تسهل الإتجار في البشر بعملهن بإطار شبكة دعارة وعرضهن بأسلوب غير مباشرة على راغبي المتعة بمراكب ليلية بالجيزة.
وذكر البيان أنه تم معرفة هوية المتهمة الاساسية بعد عدة إجراءات وتحريات تمت فور كشف شبكة الدعارة.
ولفت إلى أنه جرى ضبطها خلال وجودها داخل المركب وبصحبتها فتاتين قاصرتين تعرضهما على رجال داخل ملهى ليلي.
لكن أعلنت عن ضبط شخص مع 10 فتيات داخل ملهى ليلي على متن قارب شهير على نهر النيل بمنطقة الزمالك بتهمة تشكيل شبكة فاسدة.
ونبهت إلى أنه جرى عرض شبكتي الدعارة على نيابتي الجيزة وقصر النيل، وقررت حبس جميع المتهمين أربعة أيام على ذمة التحقيقات.
وقبض الأمن المصري على شبكة دعارة تقودها مطربة مصرية مغمورة، في أعقاب نشرها مقاطع مصورة إباحية تدعو إلى الفسق والفجور.
وأفادت وسائل إعلام محلية بأن أجهزة الأمن رصدت 3 مقاطع نشرت للمطربة المغمورة.
لكن الأمن وجه لها تهم إدارة صفحات مصرية على مواقع التواصل تدعو إلى الفسق والفجور.
وأفادت التحريات بأن قائد الشبكة مطربة مغمورة بملهى ليلي شهير وسبق اتهامها بـ 5 قضايا آداب.
وبينت أن المتهمة (32عامًا) تحمل درجة ليسانس حقوق، ومعها 4 فتيات وشاب.
وكشفت التحريات استعانتها بمدير أعمالها لمساعدتهم في التنقل من شقق مفروشة مصرية .
وقالت إنها اتفقت مع باقي المتهمين بتكوين شبكة دعارة واصطياد زبائنهم عبر موقع “فيسبوك”، بمقابل 1000 جنيه بالساعة.
وزعمت المتهمة وهي مصرية أن الفيديوهات الإباحية كانت على هاتفها وسرق منذ شهر ونصف، ولم تحرر محضرًا بواقعة السرقة.
وقرر قاضي المعارضات تجديد حبس المطربة و4 آخرين، 15 يوما على ذمة التحقيقات.
وكانت مهندسة مصرية اشتكت للجهات الأمنية ضد فني كاميرات مراقبة اتهمته بالتجسس عليها داخل منزلها لمدة 7 أشهر كاملة.
وقالت المجني عليها إنها تواصلت مع “م. ح”، وهو فني تركیب كامیرات مراقبة عبر أرقام المحمول، لتركيب كاميرات بمنزلها بالمنتزه.
وأشارت إلى أنه وبعد أقل من شهر تفاجأت إذ به يجري اتصالات مصرية على هاتفي، محاولًا التودد وطالبا التعرف علي.
لكن تابعت: “لقيت أشخاص آخرين غير معلومين، هددوني بأنهم صوروني بمنزلي عبر كاميرات مراقبة داخلية دون ملابس”.
وأضافت: “طلبوا مني مبالغ مالية مقابل تلك الصور، وهددوني بنشر صوري حالة عدم الدفع”.
لكن مهندسة مصرية تقول إنها تفاجأت بأغسطس باتصال من آخر هو “م. ش”، يخبرها أن الأول “فني تركيب الكاميرات”.
وقالت: “أخبرني أن لديه قدرة استعادة الرقم المسلسل للكاميرات والدخول علیھا، ومراقبتها بمنزلها، عبر كاميرا غرفة نومها”.
وأكملت: “أكد لي تركيب أجھزة تنصت بمشترك كھربائي أثناء تركیب الكامیرات، وهو ما تأكدت منه الشاكية”.
وأشارت إلى أنها عثرت على شرائح خط محمول مصرية داخل 3 أجهزة.
واتهمت المهندسة فني الكاميرات بانتهاك حرمة حياتها الخاصة وتخويفها، والتنصت عليها بمنزلها وابتزازها.