في اليمن.. 3 أشقاء يقتلون شقيقتهم خنقًا ويدفنوها بمكان مهجور
صنعاء – رويترد عربي| ضج الشارع في اليمن بنبأ قتل 3 أشقاء بمساعدة ابن عم له لشقيقتهم الصغرى بتهمة الشرف في صنعاء.
وأقدم القتلة على خنق أختهم الصغرى وتدعى شروق أحمد ثم نقل جثتها إلى قرية الملحاء في محافظة ذمار جنوب صنعاء.
وقالت وسائل إعلام في اليمن إن القتلة هم: عبدالله وغالب ومحمد أحمد مانع وعبدالرزاق ناصر أحمد مانع.
وقوبلت الجريمة بغضب واسع في صنعاء، ودشن نشطاء وسم “شروق أحمد”، طالبوا عبره بوقف جرائم الشرف والحد منها، ومعاقبة المتورطين.
صنعاء –رويترد عربي| أثار إقدام مواطن على ارتكاب جريمة برمي طفله البالغ من العمر عامين فقط في بئر مياه فزع الأهالي في اليمن .
وأفاد ناشطون يمنيون ومواقع إخبارية محلية أن الجريمة التي وصفت بأنها مروعة وغير مسبوقة وقعت على إثر خلافات أسرية.
وفي تفاصيل جريمة اليمن فإن مواطنا رمى ابنه الوحيد (عامان) ببئر مليئة بالمياه، ما أدى لوفاته فورًا.
وبحسب موقع العربية فإن بدر عبد الكريم الخلبة أخذ بوقت متأخر من مساء السبت، طفله من منزله وحمله على كتفيه حتى وصل به إلى وادٍ في شمال الجليلة.
وأشار إلى أنه رمى به داخل بئر ارتوازية للمياه، لينتشل الأهالي جثة الطفل، وسط حالة صدمة وذهول شهدتها المنطقة.
بينما أكدت مصادر أن والد الطفل يعاني من حالة نفسية منذ سنوات، أشار بعض أهالي المنطقة إلى أنه يعيش أجواء خلافات أسرية.
ولافت الحادثة استنكارًا واسعًا بمحيط أهالي المنطقة، الذين وصفوا ما حدث بالمأساة المروعة.
لكن عثر مؤخرًا على طفلة في التاسعة من عمرها بعد أيام قليلة على اختطافها.
وكان لسان الطفلة مقطوع وجسمها محروق وعليها آثار تعذيب شديد في جسدها. وفق تفاصيل جريمة روتها مواقع محلية.
وقالت مصادر إنه جرى العثور على الطفلة لجين محمد (9سنوات) ملقاة حول برميل قمامة، وهي على قيد الحياة بعد أيام قليلة على اختفائها.
وأشارت إلى أن الطفلة وجدت ولسانها مقطوع وجسمها محروق وحالتها الصحية والنفسية حرجة للغاية.
وبينت أن المجرم الذي خطف وعذّب الطفلة لا يزال مجهولاً حتى اللحظة.
لكن كان أهالي الطفلة أبلغوا عن اختفائها في صنعاء في اليمن .
وتداول ناشطون صورها بشكل واسع على مواقع التواصل الاجتماعي للمساعدة بالعثور عليها.
وتكررت بشكل لافت مؤخرًا ظاهرة اختفاء واختطاف الأطفال والفتيات.
واتهم عدد من السكان شبكات بالوقوف وراء هذه الظاهرة، وعن خوفهم من انتشار ظاهرة اختطاف الأطفال والفتيات والنساء.
واضطر آباء في اليمن إلى منع أطفالهم ونسائهم من الخروج إلى المدارس والوظائف تفاديًا لأي جريمة .