فضيحة البلوغر إسراء محب.. ضبطت مع صاحب محل بوضع مخل في مصر
القاهرة – رويترد عربي| قبضت الأجهزة الأمنية في مصر على البلوغر إسراء محب وصاحب محل ملابس ومعهما كمية مخدرات بشقة في منطقة التجمع الخامس بالقاهرة.
وقالت الشرطة إن البلوغر إسراء محب ضبطت نشاطها رفقة شخص بصاحب محل ملابس، اتخذ من ترويج والاتجار بالمواد المخدرة نشاطا إجراميا لهما.
وذكرت أن إسراء محب وصديقها استأجرا شقة سكنية بالتجمع الخامس، ومارسا فيها نشاطهما الإجرامي بـ الاتجار في المخدرات.
وضبطت البلوغر إسراء محب وصديقها وبحوزتهما 2 كيلو غرام حشيش و500 غرام هيروين تقدر القيمة المالية لها بحوالي 180 ألف جنيه.
وجرى تحرير محضر الضبط واقتياد البلوغر إسراء محب انستغرام وشريكها لديوان قسم شرطة التجمع الخامس تمهيدا لمباشرة التحقيقات معها.
فيما نشرت البلوغر المغربية جليلة تفاصيل صادمة وصفت بأنها “قنبلة من العيار الثقيل”.
جاء ذلك عقب الكشف عن إعادة أزمتها بارتباطها مع الفنان المصري تامر حسني للساحة مجددًا.
ونشرت جليلة تفاصيل أحداث دارت مع تامر حسني، مضيفة: “أنا إنسانة مستهدفة بشكل خطير، وقبل انتشار إني تزوجت حسني كنت قبلها بيوم معه”.
وذكرت: “بس ما بعرف كيف صار الموضوع، احنا عشنا قصة حب لمدة 11 سنة”.
وأكملت: “أنا الي انأذيت بالقصة كلها مع تامر وصاروا يحكولي إني خرابة بيوت، أنا ما كنت بدي إطلع وإحكي بالموضوع أساسًا.
وختمت جليلة: “إلا لما وصل الموضوع لعرضي وشرفي وأبي وإمي قررت إطلع وإحكي”.
ومؤخرا، انتشرت أخبار صادمة على مواقع التواصل عن وفاة تامر حسني.
داء ذلك عقب إعلان إصابته بأزمة صحية ودخوله في غيبوبة، إثر تصريحات جليلة المغربية عن علاقتها به.
واشتعلت القضية مع نشر حسابات تعليقات تطالب جمهور تامر بالدعاء له بالشفاء.
وكتبت الماكيرة السينمائية شيماء الصيفي: “ادعو للفنان تامر حسني بالشفاء، وحسبي الله ونعم الوكيل”.
وبعدها كتبت: “تهجم واعتداء بالضرب وبغيبوبة تامة”.
فيما نفت مصادر مقربة من تامر حقيقة وفاة تامر حسني أو صحة ما تردد حول حالته الصحية.
وبينت أن تامر بخير ولا يعاني أي مرض، وحاليا يتواجد في موقع التصوير.
وأبدى المصدر استغرابه واستهجانه من شائعة سخيفة عن تامر حسني”.
وقال: “هو الآن في لوكيشن تصوير فيلمه الجديد، الذي بدأ تصويره منذ 3 أيام ماضية، ولا يعاني من أي تعب نهائيًا”.
وأضاف المصدر: “حاولنا التواصل مع مصدر الشائعة، وأرسلنا سائلين سبب نشرها بأن تامر حسني حالته حرجة”.
وتابع: “لكنها لم تجب علينا، وليس لدينا سوى قول حسبنا الله ونعم الوكيل”.