عارضة أزياء إيرانية تتعرى وسط شوارع دبي
دبي – رويترد عربي| أثارت عارضة الأزياء الإيرانية ماهلاغا جابري غضبا عقب مشاركتها لصور جديدة عبر حسابها في منصة “إنستغرام” للتواصل الاجتماعي وهي تتعرى وسط إمارة دبي في دولة الإمارات.
وبدت ماهلاغا تتسكع في شوارع دبي وهي ترتدي فستان أبيض اللون طويل وهي بغاية الجمال.
واستعرضت في إحدى الصور ساقيها بعد رفع ساقيها أثناء جلوسها على أدراج ساحة في دبي.
وانتشرت على نطاق واسع صور جريئة جدًا لملكة جمال مصر السابقة مريم جورج خلال علاقتها الحميمية مع زوجها هاني نبيل أثناء تواجدهما بمكان عام بدبي.
وشاركت جورج الصور عبر “إنستجرام” وظهرت تتبادل قبلة حميمة مع زوجها، وبأحضانه بصور أخرى.
وأرفقت مريم تعليقًا على الصور: ” بونجور يا وظاويظ!”، من شقتها في دبي .
لكن انتقد متابعون ارتداء جورج فستان أبيض قصير يكشف مفاتنها بشكل صارخ وصدرها المنفوخ.
وقالت: “قل ماشئت في مسبة عرضي! فالسكوت عن اللئيم جواب. لست عديمة الجواب، لكن الأسد لا يرد على الكلاب”.
وتسبب محاصرة مجموعة من الإماراتيين لفتاة داخل سيارتها على أحد الشوارع السريعة بدبي في وقت متأخر من الليل، ضجة وجدلا واسعين.
ونشر مغردون مقطعًا مصورًا يُظهر محاصرة شبان إماراتيين بمركبات رباعية الدفع مركبة وبداخلها فتاة.
وأكد هؤلاء أن الشبان الإماراتيين أرادوا التحرّش في الفتاة الذي تسير بدبي ليلًا.
وهاجموا فعل الشبان مع الفتاة ووصفوا فعلتهم بأنه “عمل همجي”.
واستنكروا عدم تدخّل المصوّر لمساعدتها ومنع التحرش بها، أو حتى ابلاغ الأمن بدبي .
وكانت الشرطة كشفت عن تفاصيل واحدة من أخطر عمليات الاحتيال الإلكترونية العالمية، بطلها شخص يشتهر باسم “هاشبوبي”.
وقالت شرطة دبي في بيان إنها أطلقت على عملية القبض على “هاشبوبي” اسم “صيد الثعالب 2”.
وأشارت إلى أنه أحد مشاهير وسائل التواصل الاجتماعي ويدعى رامون عباس.
وهو من جنسية إفريقية لكنه يشتهر باسم ” هاشبوبي ” بدبي .
لكن بدورها أفادت صحيفة “الإمارات اليوم”، إن “هاشبوبي” استولى على أموال بالاحتيال، وجرائم غسيل أموال، واختراق لمواقع وحسابات إلكترونية.
وبينت أن “هاشبوبي” لم يكتف بهذه الجرائم، بل انتحل صفة الغير بغرض الاحتيال الإلكتروني بدبي .
ولفتت الصحيفة إلى أنه نفذ عمليات احتيال مصرفية، وسرقة هويات الضحايا واستخدامها بجرائم الاحتيال الإلكتروني.
ونقلت عن شرطة دبي أن التحقيقات كشفت أن عصابة “هاشبوبي” نفذت عمليات احتيال واسعة بدول عدة، منها الولايات المتحدة وبلدان أوروبية.